علي عبدالكريم العبندي
احتجاب الاجرام السماوية من الظواهر الفلكية الجديرة بالمشاهدة ويحدث مع الاجرام التي تشترك في نفس المدار وتختلف في السرعة الزاوية فيما بينها بمعنى اخر عندما يمر جرم ما امام اخر فيحجب الرؤية للمراقب من على الارض او اي موقع رصد آخر
وهو تماماً مايحدث في اثناء الكسوف الكلي حيث يحجب جرم القمر جرم الشمس لكن تعارف الناس على ان يسمى كسوف كحالة خاصة بسبب الاثر الظاهري وحجم الجرم المار ظاهرياً هنا يحدد المصطلح الصحيحي فعندما يغطي الجرم المار كامل الجرم الاخر فيسمى احتجاب (ماعدا الشمس) بينما عندما لايتمكن من ذلك يسمى عبور كعبور الكواكب الداخلي (عطارد والزهرة ) امام قرص الشمس
وهناك الكثير من الامثلة لحتجاب القمر لكواكب المجموعة الشمسية كما هو حاصل يوم 16 مايو انشاء الله مع كوكبة الزهرة ونجوم القدر الاول في فلك البروج كنجم المليك في كوكبة الاسد والعناقيد النجمية كالثريا
وسيحجب القمر كوكب الزهرة ثلاث مرات بينما كوكب المريخ مرة واحدة في عام 2010 ومع ان هذه الظاهرة لاتضيف شيء لاستكشافات الفضاء الا انها ظاهرة مثيرة للاهتمام للمشاهدة وخصوصاً من قبل الهواة عن طريق التوثيق بالفيديو وتقدير حجم الكويكبات والبرهنة على دقة الحسابات الفلكية
احتجاب الاجرام السماوية من الظواهر الفلكية الجديرة بالمشاهدة ويحدث مع الاجرام التي تشترك في نفس المدار وتختلف في السرعة الزاوية فيما بينها بمعنى اخر عندما يمر جرم ما امام اخر فيحجب الرؤية للمراقب من على الارض او اي موقع رصد آخر
وهو تماماً مايحدث في اثناء الكسوف الكلي حيث يحجب جرم القمر جرم الشمس لكن تعارف الناس على ان يسمى كسوف كحالة خاصة بسبب الاثر الظاهري وحجم الجرم المار ظاهرياً هنا يحدد المصطلح الصحيحي فعندما يغطي الجرم المار كامل الجرم الاخر فيسمى احتجاب (ماعدا الشمس) بينما عندما لايتمكن من ذلك يسمى عبور كعبور الكواكب الداخلي (عطارد والزهرة ) امام قرص الشمس
وهناك الكثير من الامثلة لحتجاب القمر لكواكب المجموعة الشمسية كما هو حاصل يوم 16 مايو انشاء الله مع كوكبة الزهرة ونجوم القدر الاول في فلك البروج كنجم المليك في كوكبة الاسد والعناقيد النجمية كالثريا
وسيحجب القمر كوكب الزهرة ثلاث مرات بينما كوكب المريخ مرة واحدة في عام 2010 ومع ان هذه الظاهرة لاتضيف شيء لاستكشافات الفضاء الا انها ظاهرة مثيرة للاهتمام للمشاهدة وخصوصاً من قبل الهواة عن طريق التوثيق بالفيديو وتقدير حجم الكويكبات والبرهنة على دقة الحسابات الفلكية
0 comments:
إرسال تعليق